نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
27 نتائج ل "جودة، دعاء عبدالرحمن محمد"
صنف حسب:
التصميم الداخلي التفاعلي وأثره في تحسين أداء المكتبات
يقع على عاتق المصمم الداخلي الكثير من التحديات في عملية التصميم، من أجل أن يكون التصميم ملائما للظروف البيئية والثقافية، حيث كان للتكنولوجيا الحديثة الأثر الكبير في أحداث تحولات معمارية متلاحقة رداً على التطورات الكثيرة في تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات. إذ ظهر الكثير من المفاهيم الجديدة في مجال التصميم الداخلي والتي بدورها تلبي احتياجات الإنسان ومتطلباته المستقبلية، ومن هذه المفاهيم التصميم الداخلي التفاعلي، مما جعل المصمم الداخلي يعيد النظر في الأساليب التصميمية التقليدية لدمجها مع التصميم التكنولوجي الرقمي، حيث أن التصميم التفاعلي أعطى للشكل والفراغ والوظيفة معنى جديد، وجعل الفراغات تتفاعل مع الإنسان، آخذا بالاعتبار احترام البيئة الداخلية والخارجية. يستعرض البحث التصميم الداخلي التفاعلي وأثره في تحسين أداء المكتبات، من خلال توظيف التصميم التفاعلي في الفراغات الداخلية بهدف تلبية احتياجات ومتطلبات المستخدمين، بالإضافة إلى تحقيق اقصى درجات الاستفادة من الفراغات المتاحة وتحسين أداء المكتبات، حيث إن استخدام التصميم التفاعلي في محددات الفراغ الداخلي للمكتبات يعمل على تحقيق الوظيفة، ويساهم في ربط المستخدمين بفراغات المكتبة ويضمن تفاعلهم معها، ويعمل على حل المشاكل السائدة فيها، حيث يمكن استغلال التقنيات التفاعلية كوسيلة إرشادية أو لجذب انتباه مرتادي المكتبة، كما يمكن استخدام هذه التقنيات كوسيلة لعملية تصفح وقراءة الكتب، ويقلل من الجوانب السلبية في التصميم بتقديم تصميم مبتكر وهادف وسهل التعلم والاستخدام، ويعمل على تعزيز الجوانب الإيجابية في التصميم من خلال تقديم تصميم ترفيهي ومرح يستطيع المستخدم الاستمتاع به من خلال توظيف الحواس المختلفة. اتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي من خلال دراسة مفهوم التصميم الداخلي التفاعلي، وتقنيات التصميم التفاعلي التي تساهم في تشكيل الفراغات الداخلية (أرضيات، حوائط، أسقف وغيرها) في المكتبات ويحسن من خبرة المستخدم.
التصميم التفاعلى وأثره على التصميم الداخلى والأثاث
أصبح استخدام الكمبيوتر شرطا أساسيا لا غنى عنه في جميع التخصصات، مما أدى إلى تطور أساليب التصميم بشكل عام والتصميم الداخلي بشكل خاص، وظهور مفاهيم جديدة ارتبطت ارتباطا تاما بتكنولوجيا المعلومات والكمبيوتر. وفي هذا البحث سيتم توضيح مفهوم التصميم التفاعلي للتصميم الداخلي، وكذلك أثر تكنولوجيا المعلومات على تغير مفاهيم وأساليب تشغيل بعض عناصر التصميم الداخلي من (حوائط، أسقف، أرضيات، أثاث)، ومدى تأثر تلك العناصر والمفاهيم بالتطور التكنولوجي، وأثر ذلك في تفعيل دور المرونة التصميمية داخل الفراغات الداخلية.
رؤية حديثة للتصميم الداخلى للمسرح بين المفهوم التقليدى والرقمى
تعد المباني الثقافية من أهم المباني التي تؤثر في الشعوب والحضارات بشكل مباشر وذلك من خلال الخدمات الثقافية التي تقدمها مثل (المكتبات - المتاحف- المسارح - دور العرض السينمائي - قاعة المؤتمرات) على سبيل المثال لا الحصر والتي من شأنها أن ترتقى بثقافة المستخدم أو الجمهور المتلقي. لذلك يجب الاهتمام بالنواحي الجمالية والتي تؤثر بدورها على النواحي الوظيفية عند تصميم أي من المباني الثقافية من أجل جذب الجمهور نحو تلك المباني. ويعتبر المسرح أحد أهم المباني الثقافية حيث يتسم بخصوصية عن سائر المباني الثقافية لما له من قوة تأثير على الجمهور سواء من الناحية الوجدانية أو الفكرية. ولذلك ينبغي إلمام المصمم الداخلي بالجوانب التصميمية والجمالية والتقنيات الحديثة لتصميم قاعة العرض المسرحي لتحقيق خبرة مسرحية ناجحة للجمهور. وقد ظهرت معالم جديدة في استخدام السينوغرافيا الرقمية في تغيير شكل ووظيفة المسرح وتغيير أدواته ولغته فاستبدلت الأحداث بالصور والحركات والإشارات بدلا من المواقف والحالات، وبما أن التقنيات المعاصرة تعتمد في المقام الأول على التكنولوجيا الرقمية والتي أزاحت الكثير من الوسائل التقليدية في مراحل التصميم والتنفيذ، ولقد حلت الكثير من المبادئ والنظريات والأفكار والتي تسعى إلى إنتاج أشكالا جديدة وسريعة بفضل التقنيات الرقمية والتي أصبحت جزء هاما في حياتنا اليومية وواقعا لا يمكن تجاهله أو التغاضي عنه في تشكيل واقعنا اليومي، لذا كان من الضرورة الأخذ بالأشكال الجديدة التي تعتمد على العالم الرقمي بإمكاناته للمسرح المعاصر لتكون معبرة عن حقيقة عالمنا اليوم.
أثر تعددية أنماط تشكيل الحيز الداخلي وفق النظم اللاخطية على التصميم الداخلي
بات من أهم مصادر المصمم التي يلجأ إليها هي الاستلهام من الحركة الكونية اللانهائية، فالكون أكثر إبداعا وحرية وتنظيما ذاتيا وانفتاحا كما افترض نيوتن وداروين وغيرهما - ولكن جاء العلم الحديث ليغير مفهوم أن الحركة الديناميكية الكونية تكون في صورة خطية بل اتضح أن حركته هي حركة دينامكية لاخطية في فوضى لانظامية في جوهرها قمة النظام. ويمكن تنظيم تلك الحركة المستمرة عن طريق نسق عضوي أو رياضي أو بالنظم اللاخطية، لذا جاءت أهمية تناول اللاخطية كنظام سائد في العملية التصميمية المعاصرة، وأثرها على شتي مجالات التصميم ومنها العمارة والتصميم الداخلي والأثاث ومكملاته وتصميم الأزياء والأحذية. وذلك من خلال رصد لتطبيقات التصميم وفق اللاخطية لتقديم التوجيه النظري للتصميم وفق تلك الأنظمة في المستقبل. حيث يسعي البحث لاستكشاف أنماطها المتعددة (من أصل رقمي وغير رقمي)، حتى يسهل إتباعها من قبل المصممين بوجه عام والمصمم الداخلي بوجه خاص. ومن هنا جاء البحث لحل مشكلة ندرة وقلة الأبحاث المتوفرة لدراسة النظم اللاخطية، الافتقار لوجود منهجية مثلي واضحة يمكن أتباعها لتوليد الأفكار المبتكرة في مجال التصميم الداخلي. بهدف الوصول إلى منظومة متكاملة لتعددية أنماط التصميم وفق النظم اللاخطية من خلال استنباط بدائل تصميمية مبتكرة في التصميم الداخلي.
الموروثات البيئية وأثرها في تصميم الفراغات الداخلية للبيوت السكنية الحديثة في المملكة الأردنية الهاشمية
إن الطبيعة الجغرافية للمملكة الأردنية الهاشمية تتميز بتنوع البيئات والظروف المناخية المختلفة، بالإضافة الى ثرائها الكبير والمتنوع بالموروثات الثقافية الموجودة في تصميم الفراغات الداخلية للبيوت التراثية. تلك الموروثات المعمارية التي ساهمت في الحفاظ على السمات الخاصة للشعوب والدول وما يميزها من اختلافات ثقافية. ومع زيادة الاهتمام بتلك المقومات البيئية في التصميم وجد أن الكثير من المباني وما تحتويه من تصميمات تحوي الكثير من المعالجات البيئية المعمارية، والتي يمكن الاستعانة بها في تصميم البيوت الحديثة، كونها تعمل على تعزيز البيئة الداخلية من خلال توظيف العناصر البيئية المتاحة للحد من الآثار السلبية على البناء والطبيعة، والاستفادة من البيئة الطبيعية من أجل تعزيز البيئة الداخلية مما توفر أعلى مستويات الراحة في تصميم البيوت وتقلل من الاستهلاك في الطاقة وتحفظ البيئة. حيث ترصد الدراسة التصميم البيئي ومفهوم التصميم البيئي وأسس ومبادئ التصميم البيئي، للتعرف على مدى ملائمة التصميم لهذه المباني مع العمارة البيئية. حيث يعمد البحث إلى رصد وتحليل كيفية الاستفادة من البيوت التراثية والفراغات الداخلية لها في تصميم البيوت الحديثة، وكان من أهم نتائج البحث أن تخطيط البيوت التراثية اعتمد النمط المعماري المعروف بالبيت ذو الفناء المركزي المكشوف، تؤدي وظيفتها كمحور للحركة واتصال جميع مرافق البيت ببعضها، بالإضافة لوظيفتها في توفير الإضاءة والتهوية لغرف البيت، أما في البيت الحديث فقد اعتمد تخطيطه بالتوجيه للخارج ويفتقر للمفردات المعمارية التي يتم من خلالها تحقيق كفاءة الإضاءة والتهوية. كما أن البيوت التراثية استخدم في بنائها مواد بناء تتوافق مع البيئة المحلية تعمل على تحقيق الراحة الحرارية لساكنيها من خلال تحقيق استقرار حراري أكثر مما لا يتطلب استخدام وسائل تكييف ميكانيكية، والذي بدوره يعمل على تقليل استهلاك الطاقة وعدم التسبب بتأثير سلبي على البيئة، إما في البيوت الحديثة فمعظم مواد البناء المستخدمة مصنعة وغير صحية. تمتاز البيوت التراثية بتوفير الإضاءة الطبيعية في مختلف الأوقات، إما في البيوت الحديثة فمعظم الأوقات يتم تشغيل الإضاءة الصناعية نتيجة عدم وضع الفتحات المعمارية في أماكن مناسبة.
أسس تنسيق الموقع وأثره على منظومة الراحة البيئية للتصميم الداخلي
في ضوء دراسة معايير التصميم الداخلي يجب أن نأخذ في الاعتبار الجودة البيئية والجودة الوظيفية لذا فهي تنشأ من خلال التكامل المدروس بين التصميم المعماري وأبحاث التصميم الداخلي والأبحاث البيئية، وبالتالي يجب مراعاة الجودة البيئية من خلال الاستجابة للتأثيرات الطبيعية للمناخ على التصميم الداخلي، مع تحقيق التوافق البيئي سوف يؤدي إلى التوصل إلى متطلبات الراحة الطبيعية وتأثيرها الايجابي للمستخدم، ويقاس نجاح المصمم الداخلي بمقدار تفوقه في دراسة مفردات البيئة وحساب مسطحاتها وإيجاد شبكة العلاقات المختلفة بين تلك العناصر، ليقدم في النهاية بيئة داخلية ناجحة وظيفياً ومتوافقة بيئيا. من أهم أهداف التصميم الداخلي توفير أكبر قدر من الراحة لمستخدمي المبني، ويحتاج الإنسان لتوافر الظروف المناخية Micro-Climateمن حيث درجة الحرارة والرطوبة والتهوية، وهذا ما يعرف بمجال الراحة هذا بالإضافة إلى مستوى مقبول من الإضاءة والهدوء داخل الحيز الداخلي، حتى تتوافر له الراحة الفسيولوجية والنفسية. ومن ثم تقوم فلسفة التصميم الداخلي على فكرة تلبية الحاجات الوظيفية والجمالية والرمزية في إطار من الملائمة البيئية، حيث تتجاوز فلسفة التصميم الداخلي المفهوم الوظيفي لمعالجة المحتوى المادي والفراغ الداخلي للمبنى بل تتجاوزه لتلبى الحاجة النفعية والوظيفية للمستخدم وتتوافق مع الموقع وطبوغرافيته والمناخ وثقافة المكان والمستخدم والمجتمع في إطار متكامل، لذا يجب التأكيد على دور التصميم الداخلي في تحقيق التوازن بين الإنسان والمنشأ من خلال تقديم حلول ناجحة من الناحية التصميمية والبيئية لفراغ الحيز الخارجي المكشوف وما يتضمنه من عناصر تنسيق الموقع. ويهدف هذا البحث إلى إبراز الدور الذي يمكن أن تمارسه فلسفة تنسيق الموقع في إنشاء وتطوير بيئة التصميم الداخلي لتحقيق أكبر قدر من الراحة البيئية.
رؤية مستقبلية لكبينة معيشة متنقلة مجاورة لمشروع المفاعل النووي بالضبعة
وقع الاختيار على تقديم رؤية مستقبلية لمنشئ سكني متواجد بجانب طفرة علمية حديثة على مصر، حيث أن المنشئات النووية تعد نواه لإقامه مجتمع تكنولوجي متطور، وبالتالي انعكاس هذه المفاعلات بتكنولوجياتها العالية لابد وأن يظهر في التأثير على نوع الحياة للساكنين ويساهم في إنتاج منشأ ذو بيئة داخلية نظيفة وآمنة ملائم للمتطلبات. وتكمن مشكلة البحث في عدم دخول مثل هذه المنشئات مصر حتى الآن وبالتبعية عدم وجود دراسات سابقة في مجال التصميم الداخلي والتأثيث للأنشطة المحيطة بالمشروع، ولهذا تم اختيار موضوع البحث؛ ويهدف البحث إلى تحديد رؤية مسبقة للتصميم الداخلي والأثاث لتجهيز أماكن التجمعات السكنية المحيطة بمشروع المفاعل من حيث المعايير التصميمة والخامات والعلاقات الإرجونومية للإنسان بما يتفق مع الطفرة التكنولوجية على أرض مصر. بما أن وقع الاختيار على المنطقة المجاورة لمشروع المفاعل النووي تم تقديم أحد الاقتراحات وهي أن لا نترك أثر للسكن فيها، وذلك في حالة وقوع حادث تسرب إشعاعيي؛ بما يتيح إمكانية الانتقال بهذه المنشئات بسرعة لإعادة إقامتها وانتشارها في أماكن آمنه. ومن هذا المنطلق تم دراسة إمكانية إقامة أماكن سكن دائم متوفر به كل الاحتياجات؛ مع تسهيل نقل كل ما هو حيوي فيما يخص المنشئ السكني المتواجد بالقرب من المشروع العالمي الجديد، في أسرع وقت لإعادة إقامتها في أماكن بعيدة عن الخطر. ويتجه البحث إلى دراسة كبائن المعيشة المتنقلة -كفراغات معيشية داخلية غير ثابتة -وما يتعلق بها من اعتبارات ومعايير خاصة بالتصميم الداخلي، بحيث تكون كل المحتويات الداخلية مدمجة مع المنشئ والاستغلال الجيد لكل جزء من الفراغ المعيشي الداخلي دون إهدار، وقد توصل البحث إلى حصر احتياجات الفرد وعمل دراسات للكتل داخل فراغ الكبينة القابلة للانتقال.
النانو تكنولوجى وأثره فى تغيير وتطوير خصائص الخامات فى التصميم الداخلى
عند التحكم في المواد بمقاييس النانو تظهر أمام العلماء قوانين فيزيائية مختلفة تمكنهم من إنتاج مواد جديدة، وتغيير وتطوير خصائص الخامات المختلفة من حيث الشكل والوظيفة والأداء. فمثلا تكون جزيئات الذهب التي خضعت لتكنولوجيا النانو متناهية الصغر، حمراء اللون وعالية النشاط في التفاعلات الكيميائية، وتختلف تماما عن جزيئات الذهب الطبيعية وهكذا كلما تغير حجم الحبيبات تغير لونها وخصائصها. يتناول البحث بالدراسة والتفصيل تقنية النانو التي تعتمد في عملها على إعادة ترتيب ذرات العناصر والمواد وبالطبع كلما تغير الترتيب الذري للمادة تغيرت خصائصها، ومن هنا يمكن تلافي بعض الخصائص السلبية لبعض المواد وإضافة خصائص تضاعف من كفاءة أداء تلك المواد فيطلق عليها \"المواد الذكية \"Smart Materials\" وهي المواد التي تتغير لتتجاوب مع البيئة المحيطة فأصبحت بعضها تحتوي على حاسبات صغيرة \"Tiny Computers\" يمكنها إرسال إشارات، والطلاء الذي ينذر بتسرب غاز أو عيب كهربائي، والطلاء الذي يقاوم الميكروبات والاتساخ، أو يخزن كهرباء أثناء النهار ليبثها ليلا. مشكلة البحث:- - ندرة المعرفة عن القيمة المضافة لتكنولوجيا النانو في خامات التصميم الداخلي. - قلة تطبيق مخرجات وخامات تكنولوجيا النانو المتنوعة والمبتكرة في التصميم الداخلي. هدف البحث:- - التعرف على أحدث خامات النانو وعلاقتها بالتصميم الداخلي والأثاث. منهج البحث: يتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي والذي أعتمد على عرض نماذج مختلفة من إنتاج مواد جديدة وتغيير خصائص الخامات باستخدام تكنولوجيا النانو.
سلوك المستخدم في فراغ قاعة النشاط التفاعلية
أصبح الفراغ الداخلي التفاعلي جزءا لا يتجزأ من الفراغات الداخلية التي تهدف إلى نشر الثقافة والتعلم، لتسهيل توصيل الفكر والثقافة إلى كل فئات المجتمع المتفاعل داخل الفراغ بكل فئاته العمرية وأيضا تحثهم على الإبداع والابتكار. يهدف المصمم الداخلي إلي دمج الفراغ الداخلي مع التكنولوجيا التفاعلية، لاكتشاف كل جديد ناتج عن التقدم التكنولوجي قد يبدأ بمحاولة توظيف خامات مستحدثة قد أنتجتها التكنولوجيا. والدراسة البحثية هنا تطرقت لتسليط الضوء على سلوك المستخدم داخل الفراغ مع الأخذ بالاعتبار نوع النشاط المقام، وكيفية التفاعل مع المستخدم بدراسة سلوكه داخل بيئة النشاط التفاعلي لنصل لأعلى كفاءة واستفادة من التفاعل والاندماج بين الواقع والخيال مع مراعاة متطلبات التصميم الداخلي الوظيفية والجمالية والإنسانية والتكنولوجية. إن بيئة النشاط التفاعلي بيئة افتراضية يندمج بها الواقع والخيال باستخدام أساليب وتقنيات حديثة، يحدث بها أشكال مختلفة من التفاعل بين الموجه والمستخدم، وبين المستخدم وآخر وأخيرا بين المستخدم وأدوات الفراغ التفاعلي وعناصر التصميم. فبيئة التفاعل دائرة تفاعلية متصلة متكاملة عن طريق توافق عناصر التصميم الداخلي من حوائط وأرضيات وأسقف وأسطح عمل لخدمة النشاط في الفراغ الداخلي مع دراسة الفئة العمرية للمستخدمين ومتطلباتهم والعوامل النفسية والتكنولوجية أثناء التفاعل؛ ومن هنا يتم تفعيل ذلك النظام باختيار النظام التفاعلي المناسب لخدمة وتعزير متطلبات الفراغ الداخلي التفاعلي. وبذلك يتم غلق دائرة التفاعل داخل الفراغ بوجود فراغ متكامل من حيث النظام التفاعلي والاتصال بينه وبين المستخدم تحت إشراف المختص، وأن يتضمن النظام طرق للتعلم وللابتكار والحصول على معلومات جديدة تتعلق بالنشاط، ووجود مختصين وتعليم القائمين على العمل في قاعات الأنشطة كيفية التعامل مع النظام التفاعلي وتيسيره على المستخدمين. مع توضيح ذلك من خلال ذكر إحدى تطبيقات للنشاط التفاعلي داخل فراغ متحف تفاعلي رقمي للطفل.
أثر استخدام النظام الخوارزمي على توليد الأفكار في التصميم الداخلي والأثاث
تؤثر التقنيات الرقمية في العصر الحالي على عملية تمثيل التصميم والرسم المعماري والتصميم الداخلي والتي كان يتم القيام بها بالطرق اليدوية، وفي البداية كان استخدام برامج الحاسب يقتصر على رسم الفكرة التي رسمها المصمم يدويا (الاسكتش) من قبل، ثم تحويلها إلى الأسلوب الرقمي لإظهارها بالخامات والإضاءة المقترحة فقط، لكن تطور تأثير التقنيات الرقمية وأصبح يؤثر على عملية التصميم نفسها، فالآن يستخدم معظم المعماريين والمصممين الداخليين برامج الحاسب الآلي لتطوير الأفكار وليس فقط لرسمها أو التعبير عنها، كما يمكن لهذه البرامج أن تقوم بالتنسيق بين عدة معطيات وأنواع مختلفة من المعلومات التي يتم تزويد البرنامج بها لتكون أشكالاً انسيابية ومتناسقة، ذلك جعل من الممكن ابتكار أشكال عضوية وديناميكية بطريقة متسلسلة منظمة مما ساعد على نقل هذه الأفكار من خيال المصمم إلى حيز الواقع، ويتم توليد هذه الأشكال باستخدام نظم الحاسب المختلفة مثل النظام الخوارزمي Algorithm System والذي يعتمد على تخزين معلومات معينة حول البيئة أو أي مصدر آخر ممكن أن يؤثر على التصميم من خلال تحويل هذه المعلومات إلى معادلات أو رسومات بيانية ومن ثم تطبيقها على التصميم لكي تغير في شكله، وكل هذا أدى إلى توليد أفكار Generate Ideas وأنماط جديدة من التصميمات لم تكن موجودة من قبل مثل التصميم الرقمي Digital، والمنطبق Folding، والبارامتري Parametric، والطوبولوجي Topology والانسيابي Fluid وغيرها، لذلك يهتم البحث بدراسة النظام الخوارزمي لتوضيح أثره على إنتاج وتوليد الأفكار في مجال التصميم الداخلي والأثاث.